قصيدة عذْب الهوى
دنيا على امّا فيها
ما فيها لي شراك
دار العرب ما اييها
يوم احتجب ملفاك
والعين ما يغنيها
لي بالشبه ساواك
حتى و لا يلهيها
لحظة سهو تنساك
عْذب الهوى يغريها
وْ لاتستلذ بْلاك
يا ذا المحب انهيها
حاله عقب فرقاك
بالوصف كم ارويها
والعــــــــــين تتحراك
ليت الصبر يرويها
نفسٍ شِرِبْها ماك
و القول في تاليها
بعد الغالى هلاك