عبدالله محمد العويس | موقع عبدالله العويس

قصيدة وِدْ زاَيـــِـفْ

 

 

عـِـفـْـتـك وْ عِـفْــت اسْــمِـك وِ طاريـك

يـا وَدّ زايـف ما فـهمـتـه

 

بِـعـتِــك وانا اللـي كـنت شاريـك

بانـفاس روحـي لجـلـك انتـه

 

مـن بان لي مضمـون خــــافـــيك

إنـهـار صــبـرٍ طال صمتـه

 

تِـصحـب بـــْدربـك مِــنْ يِسـِلّيــك

شخصٍ يــغـرّك في صَـحِـبـتـه

 

اَبْـعـدتّـِـني، واقْــفَتْ خــِطاويـك

صوب الذي تـوّك عِرفتـه

 

يـا واَ الأســـف يامرّْ تالـيـك

قـلـبٍ لِـك مْــودٍّ صِــدمـته

 

قـضَّـى لِـك ســنـينٍ يداريك

صادق وِمـخلص في عِشِرته

 

والـيـوم هـنت اللّـي يــِراعــيـك

سِـمـتـه وِ بعـتـه ثِـم جِرحتـه

 

 

Exit mobile version